بقلم : زينب عبده بينى وبين نفسى صمت. فى غًرفة نفسى دخلت قالت ما الخطيئه قلت اعترض عليك يانفسى. اريد ان اكون كما يريد بعيدا عن قيد حديد تموتين قبل ان تولدى اريد ان اسلط كل الجنود عليك ليستبدل زهوك بذل وسكون معطر بالمسك والعطر المنفوح داخل مكنونى وبعدها تأتى معى وتتبدلى بين حب اكيد وعشق لحبيبى الاكمل سألتك مالى اراكى حزينه وكأنك ميت على قيد الحياه وتنهدت واجابت لم يتبقى منى سوى ماكان فى ذاكرتى قد كنت فى طرق موحشات قاتلات ..موبقات ولست اذكر ان الابتسامه كانت زائرتى ولو بحلم عابر لما ات فوجدت الدمع يحتضن وجنتيها وتبعثرت كلماتى فهى سجانى وانا اعشق سجنى والعشق قاتلى بالهوى لامحاله فأدعو حبيبى ان يهبها ضحكات السكارى فاصبح نورك يامحبوبى لى سكن ووفاء واصبح مددك دفئا وعطاء فشمس العشق تشرق كل صباحا ومساء لتجلى مرأة القلب ليتناجى بصفاء اااااه حبيبى ياالله